تعرفنا خلال الأسطر السابقة على الخطة الكاملة للتطوير الذاتي وكانت بشكل تفصيلي، ولكن يمكن اختصارها في ثلاثة مراحل أساسية للتطوير وهي ما يلي.
فيما يلي بعض الأمثلة الشائعة التي يمكن أن توضح مجموعة من المهارات والسمات:
من خلال إظهار تفانيك في صقل مهاراتك ومعرفتك خارج مكان العمل، فإنك تقدم نفسك كفرد استباقي و متحفز.
إظهار قدرتك على التعلم وتطوير المهارات خارج بيئة العمل
وبالتالي فمن المهم ممارسة التمارين الرياضية أول بأول وأن ينام الإنسان لفترة كافية، وأن يتناول الأطعمة الصحية التي تفيده وتغذي عقله وتبني شخصيته.
تعتبر هذه الطريقة من الطرق التي يمكن اتباعها؛ لتطوير وتحسين النفس، ويكون ذلك من خلال مكافأة النفس عند تحقيق أمر مرغوب فيه، فعلى سبيل المثال يمكن تقديم مكافأة للنفس عند فقدان الوزن؛ الأمر الذي يؤدي إلى تحفيز وتشجيع الذات على الاستمرار، وبالتالي تطوير النفس.[١]
صعود لاري إليسون.. أوراكل تقود مؤسسها للمركز الثاني بين أثرياء العالم
طريقة استعادة الشغف والتغلب على فقدان الحوافز كيفية اكتساب الكاريزما الشخصية والحضور كيفية تنمية القدرات العقلية واستغلال قوة العقل كيفية اكتساب مهارات جديدة وتطوير الذات احدث الوصفات
يضمن القيام بذلك ألا تعزز الهوايات والاهتمامات الخاصة بك مؤهلاتك المهنية فحسب، بل تعزز أيضا ترشيحك.
ينصح الخبراء أن يجرب الإنسان ممارسة هوايات جديدة، فإن ممارسة الهوايات يعطيك إمكانية لتفهم ذاتك لتتمكن من التطور، وقد تكتشف أنك موهوبا في شيء لم تجربه.
هل الهوايات نفس الاهتمامات؟ وما الفرق بين المواهب والهوايات؟
تذكر أنَّه لن يتحقق أي هدف ذو مغزى بين عشية وضحاها، فكن صبوراً؛ إذ إنَّ تطوير الذات عملية قد تستغرق سنوات أو حتى عقوداً من الزمن، فلا تقسُ على نفسك إن لم تحقق تقدماً فورياً، وافتخر واستمتع حتى بأصغر إنجازاتك.
الكتابة: تسلط الضوء على تعرّف على المزيد إبداعك واهتمامك بالتفاصيل وقدرتك على التعبير عن الأفكار بشكل فعال.
تعتبر السيرة الذاتية المقنعة بمثابة تذكرتك الذهبية للوصول إلى وظيفة أحلامك، ولكن السحر يكمن غالباً في التفاصيل. ففي حين أن التركيز في كثير من الأحيان يكون حول عرض خبراتك ومؤهلاتك المهنية، فإن العنصر الذي غالباً ما يتم تجاهله ولكنه حاسم هو الجانب الشخصي لسيرتك الذاتية. الجانب الشخصي من سيرتك الذاتية هو عنصر مهم بنفس القدر و يستحق اهتمامك.