Details, Fiction and العنف الأسري
و في تعريف آخر للعنف الأسري هو أيّ سلوك يُراد به إثارة الخوف، أو التسبب بالأذى سوآء كان جسدي، أو نفسي، أو جنسي دون التفريق بين الجنس، أو العمر، أو العرق، وتوليد شعور الإهانة في نفس الشريك، أو إيقاعه تحت أثر التهديد، أو الضرر العاطفي، أو الإكراه الجنسي، ومحاولة السيّطرة على الطرف الأضعف باستخدام الأطفال، أو الحيوانات الأليفة، أو أحد أفراد الأسرة كوسيّلة ضغط عاطفيّة للتّحكم بالطرف المقابل، وعادة ما بيفقد ضحايا العنف الأسري ثقتهم بأنفسهم، وينتابهم الشعور بالعجز، والقلق، والاكتئاب الذي يتطلب تدخُل طبّي لعلاج هذه الآثار.[٤]
يعاقب بالحبس و/أو بغرامة لا تقل عن خمسة آلاف درهم ولا تزيد على عشرة آلاف درهم كل من خالف أمر الحماية الصادر بموجب هذا القانون. وإذا انطوى انتهاك أمر الحماية على العنف أو الإكراه ضد شخص محمي، تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر و/أو غرامة لا تقل عن عشرة آلاف درهم ولا تزيد على مائة ألف درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين.
هي مسألة خاصة. ليست مسألة خاصة. قانوني في ظل ظروف معينة.
وهذه ميزة جديدة تهدف إلى تسريع العدالة في القضايا الموجزة نور الإمارات في مثل هذه القضايا الحساسة.
جنوح الأحداث: يُعرّف الجنوح بأنّهُ السلوك المخالف لتقاليد المجتمع، وقد وجد علماء النفس والاجتماع أنّ شدة النزاعات والضغوطات الأُسرية تُنشئ أطفالاً يميلون نحو السلوك المنحرف.
الآثار الصحية التي قد تشمل أيضاً المعاناة من الصداع ومتلازمات الألم (آلام الظهر والبطن وآلام الحوض المزمنة) واضطرابات المعدة والأمعاء ومحدودية الحركة واعتلال الصحة بشكل عام.
ترجح الاستجابات التي ركزت على الأطفال أن خبرات الفرد طوال حياته تؤثر على نزعته لممارسة العنف الأسري (سواء ضحية أو جانٍ).
وتتطلب التدابير الجديدة ألا تتم المصالحة بين الأطراف إلا بموافقة كاملة من الضحية وموافقة النيابة العامة، مما يضمن بقاء السلامة على رأس الأولويات.
وقد تم تعريف العنف الأسري بأنه عنف بدني أو معنوي يترك أضراراً جسدية أو نفسية أو كليهما، وذلك في محيط ضيق جداً، أطراف ذلك العنف أفراد يُفترض أنهم متحابون بما يربطهم من علاقات أسرية.
سلب الطرف الآخر أمواله الخاصة؛ لتغطية النفقات الأسرية دون إرادته.
يرى مايكل جونسون أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من عنف الشريك الحميم، الذي تدعمه البحوث التالية والتقييم، بالإضافة إلى الباحثين المستقلين.
قد يؤدي العنف المنزلي إلى ردود أفعال مختلفة لدى الضحايا، وكلها مهمة للغاية لأي شخص مختص يعمل مع أحد هؤلاء الضحايا. وتشمل العواقب الرئيسية لتجريم العنف المنزلي: قضايا الصحة النفسية والعقلية ومشاكل صحية جسدية مزمنة.
وطنية للحد من العنف الأسري بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات الصلة لاسيما المجلس الأعلى لشؤون الأسرة.
دوافع اجتماعية: تتمثّل الدوافع الاجتماعية في العادات والتقاليد التي تربّى عليها أفراد المجتمع، والتي تؤكد على أنّ الرجل يُثبت رجولته من خلال القسوة وممارسة العنف، علماً بأن العديد من أفراد المجتمع لا يؤيّدون تلك العادات إلّا أنّ بعضهم قد ينساق لها بدافع الضغط الاجتماعي.